النهارده .. كان عندى تدريب في الزقازيق للناس على رياده الاعمال ..
روحت مكان اول مره اشوفه .. لقيت فيه تفاصيل كتير معموله فيها روح .. معموله بزمه اسمه " تمكين " .. بصيت له و عملت فلاش باك ..
تمكين تمكين .. سألت الناس هو ده بتاع م عماد؟ قالولي منعرفش
شويه و لقيته داخل بيظبط حاجه .. #احسان
استنيته اما خلص بصلي و اندهش .. قولت له فاكرنى قالي ايوه ..
فكرته بأسمى قالي فاكر .. خلصي و تعالى نقعد شويه
م عماد كان واحد من اللي دربونى على التدريب من اكتر من 4 سنين ونصف تقريبا .. بعد ما دربنى قال لي انه متوقع منى نتيجه كبيره و قتها حاول يساعدنى ابدأ بس انا مكنتش عاوزه اعمل ده .. مكنتش عاوزه ابيع للناس كلام ..
النهارده انا كنت في المكان اللي حكالنا عنه .. بقى حقيقه بكل تفصيله فيه .. بقا حقيقه على الارض بقالها سنه ..
خبطنى على دماغى بكل قسوه و وضوح ..
و قال انا قولت لك الكلام ده زمان ..
متحلميش على الورق اكتر من انك تحطى احلامك على الواقع و تجربي .. يا هتكملي يا هتختاري خيار مختلف
قال كمان .. يوم عيد ميلادك كل سنه اعملى تارجت تكونى اتنقلتى نقله نوعيه ملموسه مش بس على المستوى الفكري .. وان هو بيعمل كده و حكى عن السنين اللي فاتت
قالي حطي طربيزات من غير ترخيص على الممشى و اشتغلى ومستنيش ده امتع كتير من الورق .. و مختلف ، مختلف تماما
كانت مقابله قصيره جدا بس تأثيرها تأثير خبطه قويه على الدماغ لها اثر دائم حبه في الواقع
زي اثر عصايه رفيكى اللي ضرب بيها سيمبا على راسه في فيلم الاسد الملك 2
سبحان الله .. اللي يخلينى اشوف حلمه حقيقه صدفه
و افتكرها ..
انا مخضوضه على الاخر يارب و متلخبطه و عارفه انها رسايل ومنتدهشه
" على سلم الطياره نازله بتبتسم ، مخضوضه لكن في فخضتها ثبات " ..
No comments:
Post a Comment