Tuesday, June 24, 2008

الانســان


...عــــارف

جوه قلب البـحر ... في اعماقه بعـيد
في كنــوز وعـالم مليان ..غـريب ومــبيـنتـهيش
ميـستـمتعـش بجـماله غير الي حـابه
...وعـنده شــوق يكــتشـفـه ويعــرف جـواه ايه
انـت كـمـان كـده زيه ... جـواك كـــتير

انســان لا محدود

فخــليك من الي بيحبـوا
...يـــكـتشفـوك

:)

Friday, June 20, 2008

سنيمــا


طاقه بكـاء مخزون بين الضلوع

تذكره سنيمــا

فيلم مؤثر
.
.
بــــكاء
.
.
.

بــاب الخروج

صوتك يدندن بأغنيه التتر

...وينتهي كـل شيء

Monday, June 16, 2008

وطن جماعي



اذا اردت يومـا ان لا تشعر بالغربه

... فقط...

ارفع رأسك ...

وانظر الى السمــاء

فالفضــاء >>>وطن

Tuesday, June 03, 2008

موبـايلي الجديد



اليوم تبدأ مرحله جديده .. هل سأتمكن الان من تسجيل اللحظات ..
اخيــرا حصلت عليها ... حصلت على كاميرا
امل ان تفي الـ 3.2 ميجا بالغرض...
هل سـأتمكن من تسجيل المشاهد لتخرج في مخرج اوسع من حيز رأسي الضيق
هل سـأتخلى عن امنيتى المستمره في ان يشاهد الجميع الصوره التى هي في رأسي
مبـاشره بعد ان اغمض عينى واتمنى ذلك
هل سـأستطيع التقاطها كما هى في رأسي
هــل ستكون لي اصداراتى الخاصه عن من يسميه المصريون
" يبقا انت اكيد في مـصر "
كــم انا سعيده لذلك
وكم اخشى على جهازي من تخمه الصور الديجــيتاليه
كم انا سعيده بموبايلي الجديد

الذى ستُـرسم عليه شخصيتى فيكفي ان تحمل موبايلي لربع ساعه
و"تتفسح فيه شويه" لتعرف كيف افكر

فهذا هو نوع الاغانى الذى افضله
وهذا .. صوت قارئي المفضل
وتلك هى خواطري التى غالبا ما اكتبها في الشارع اثناء السير
و في وسائل المواصلات
مممم وهذه هى النغمات المخصصه لاصدقائي كما احبها
..." على مزاجى "

- انظر بشماته لموبايلى القديم الذي كان يجبرنى على استخدام نوع معين من النغمات
التى كنت اكرهها بشده
واشعر انى كـــشعب مصر ذو الموبايل الواحد والرنه الواحده ماركه نوكيا ...
عندما كان يرن موبايلى القديم ينظر الجميع لشاشات الموبايل للتأكد من ان الرنه
" مش عندهم "
وافعلها انا يضا
حين يرن موبايل احدهم ...
يالها من ذكريات لعينه ..
اوووووف ... ربما احتاج الى اطلاق اسم على موبايلى حبيبي الجديد -
!!ما علينا دلوقتى
اعود لشخصيتى الموبايليه ..
مممم
تلك هى صوري التى احملها من فليكر
وهذه هى ذكرياتى مع اصدقائي
وهذه هى مجموعتى "يبقا انت اكيد في مصر" من تصويري الخاص
مممم في المره القادمه التى ارى فيها رجل على وشك السقوط من على حافه حائط عماره
ولا ادري ان كان احتياجه للمال كافي لاقناعه بالصعود الى هناك ... سأتمكن من تصويره
وفي المره القادمه التى ارى فيها سفينه العالم او يخت شراعى "يهبل" ... سأتمكن من تصويره
صوري الخاصه ... نعم
في المره القادمه التى ارى فيها احد عساكر المرور وهو بياخد رشوه
في وسط شوارع القاهره سأتمكن من تصويره .
واي شيء غريب ...كالأزياء الجديده الخــاصه بالشباب والتى تفوق تلك الخاصه بالبنات غرابه
ولكــن هل من حقي... هل كل من حمل كاميرا او موبايل متطور له حق في تصوير خلق الله وافعالهم
في الشوارع ...
ااه من التكنولوجيا
لا يـهم .... فسـأقوم بالتصوير مهما كانت نتيجه هذا التفكـير

كــل ما اعرفه الان هو انى سعيده بتلك الخطوه التى انتظرت ثمنها طويلا

يملأني الحماس عن ما ستدونه كامرتى الخاصه ... وما سيحمله موبايلي الجديد الذي لم أطلق عليه اسم بعد

أعلنها من الان انها مرحله جديده أكثر عمقا في تسجيل الاحداث بمعنى ادق
( تاريخى الخاص بالصور )
كــل ما فات هو استحضار لاحساسي بالموبايل الجديد
"الي لسه مجاش"

ربما يكون له نكهته الخاصه ... حين يأتى
...اتذكر الان كلمات روزاليا
( لما تعوز حاجه اوى تشوفها اوى حتحققها اوي )
موبايلي الجديد ... انا جيااااااااالك اهو
:))