Saturday, March 29, 2008

اكسير التفاؤل



من حوالى قرن من الزمـان ... كنت ضمن الناس الي طلب منهم

احمد ..( مبرمج حـر) يحلوا التـاج ده

ومن يوم ما قـرأت اسمه جاوبته عندي ...
وبيتهيألى معدش ينفع اأجل وجوده على المدونه اكــتر من كده ....

التـاج كان عباره عن انك تكتب ايه الحجات الي في حياتك ... بالنسبالك اكسير تفاؤل
-----

لـما تتكلم مع الدفعه الجديـده ... وتتصاحب عليهم .. وتحكيلهم عن الحياه الجامعيه -
وتبص اوى في عيونهم وتلاقي محورهـا انت... تحس انه وجودك في الحياه مهم .. وله معنى
ده اكــسير تفاؤل


لمـا تدعى ربنا اوى علشان حاجه عايزها .. وتلاقيها بتتأخر .. فتبقى بتدعى وانت زعلان ..
وتحصل حاجه تقولك .. ان الحاجه دي مكانتش خيـر ليك .. تترسم على وشك ملامح الكسوف
وتحـمد ربنا وتقوله شكرا يـا رب... انت كنت عارف اكتر مني
ده اكــسير تفاؤل


لما تدعى ربنا بحاجه انت عايزها بردو .. وتلاقيها بتحصل قدامك وبقت حقيقه .. يــااااه
بتفرح ساعتها انه ربنا بجلاله سمعك وحقق لك الي انت عايزه .. وتفرح بده اكتر من فرحتك بتحقيق مرادك نفسه
في الفرحـه النقيه دي ... اكــسير تفاؤل


لما يكون في مشروع خيري .. وتلاقي النـاس بتجري .. الف مين يشارك
تفتكر قول الرسول عليه الصلاه والسلام ... " الخير في وفي امتى الى يوم الدين " صدقت يا رسول الله ...
اهو ده اكســـــــــــــــير تفاؤل


لـما تبص حواليك وتلاقي ان في فحياتك .. اصدقـاء مخلصين .. جدعان اوى .. بيحبوك اوى
لانك انت انت وبـس ..
ده اكسـير تفاؤل


لـما تتأمل الدنيا من حـواليك وتشوف الـبــــــــحــر و السما
الورود .. الاوان والبلاد والبشـر ... يقين جواك يقولك سبحـانك يا رب يا خالق كـل ده
الحــمد لله انك موجود ... الحـمد لله اني بعبدك انت ...
اهو وجود ربنا ده ... اكــبر اكسير تفاؤل


لـما تكون واثق اوى اوى في حكمه ربـنا وقوانينه في الارض حتى
من غير ما تشوف .. ومن يقينك ده تلاقي ربنا اهو بيوريك انت يا ضغيف حكمته
ده اكسير تفاؤل


لــما تبص للسماء والنجوم وتحس انك عارف دروبها وحواريها ... وتلاقيها ثابته معاك في اى عالم او مكان غريب ..
ده اكـسير تفاؤل


لـما في يومك تعمل حجات كـتير اوى .. وتبقا تعبااااااان
وفي اخر اليوم تقول الحمد لله .. وتنام وتحس المعنى الحقيقي
لراحه الضمير ... في احساسك ده اكسير تفاؤل

لما يكون في حياتك العدد ده من اكسيرات التفاؤل .. وتبقا عارفها ومدركها وحاسسها ... ده في حد ذاته
اكسير تفاؤل

لـما تقابل ناس لسه عندها ضمـير ... اكسير تفاؤل

لما تقابل ناس لسه دماغها حلوه وبتفكـر ... اكسير تفاؤل

لما تتعرف على نـاس لسه مؤدبه ومحترمه وعندها اخلاق ... اكسير تفاؤل

لمـا تقابل الي لسه حلمه عزه الاسلام والمسلمين و حيـاه احسن لكل بنى ادم ... اكسير تفاؤل

لـما تكلم او تسمع ... حد مش على دينك او جنسيك .. مختلف عنك و تلاقيه بيحكم على الامور بموضوعيه ... اكسير تفاؤل

لـما انت تلاقي نفسك نجحت في انك تحكم على حاجه بموضوعيه ... اكسير تفاؤل

لـــما تلاقي نفسك من الناس الى قادرين يشوفوا اكـسير التفاؤل في حياتهم . وفي غيرك مـش عـــايز يشوفه ... اكسير تفاؤل


لـــما تترمى في حـضن امك ... اكسـير تفاؤل

الصــلاه والقران.. اكسير تفاؤل
الشــــتاء اكسير تفاؤل ... وخصوصا قعده البحـــر المنعشه في الشتا
اكـــسير تفاؤل

دراستك .. شغلك .. عنيك .. ايدك ..لسانك .. عقلك ... في وجود كـل دول وغيرهم ... اكسير تفاؤل


الفرح والحزن ...التعب والراحه ... الانشغال و جزء من الفضا ... اكــسير تفاؤل


اكــبر اكسير تفاؤل .. لمـا تكتشف في نهايه التاج ان الحــاجه وعكسها في الدنيا دي بالنسبالك اكسيـر تفاؤل
بس المهم انت بتفكـر فيها ازاى ..بتستقبلها ازاى ... والاكثـر اهميه انـه ربنـا دايما موجـود ...

----
انا مـش بحب احدد حد بعينه يجـاوب التاج ... بس بجـد انا نفسي اى حد يقرأ التـاج ده يجاوبه

لسببين ....

1- اننا نتشارك مساحات التفاؤل في حياه بعـض ... ممكن حد يلفت نظرك لحاجه انت مكنتش شايفها
فتزيد عندك المساحه دي ... يعنى نستفيد من اختلافنا


2- انـك كـل لما تكون متضايق اوى ومخنوق ... وتفتح الصفحه بتاعتك وتقرأ اكسير التفاؤل الخـاص بيك او بغيرك

احساسم حيختلف ومودك حيتغير ..(متجربه ) على فكره



لو انت حد قرأ ومعندوش مدونه ... ممكن تجاوب التاج في اى ورقه عندك وتعينه في درج المكتب وتستفيد بالسبب رقم 2



اه على فكـره كوني اشاركم البوست ده وانتوا تقـرأوه
ده اكــسير تفاؤل

:)


Monday, March 24, 2008

حـــمار ...لامؤاخذه ...؟



اذا حــد جه في يوم وقالك يـا

حـــمــــااار

...متـسيبش الـموضوع متعلق كده

....روح اتحـقق من الاشــاعه دي ... لحسن تطلع الحــكايه جد

...بـــص في المـرايه


...اذا لقيت حــمار ...ازعل اووي وحــاول تلاقي حل للمشكله دي

...لــكن لو لقيت نفسك بنى ادم عادي يعنى

يبقا فوكك ... وكــمل المشــوار

وانت بتحمد ربنا انك بني ادم ومش حمـار
الـــحـمد لله

Tuesday, March 11, 2008

تـطلُع

يــا ترى في ايه هنـاك ... ورا الشـمس